ألآفضل لها لفظا بدون أل التعريف لآن65 عاما من العجز العربى يكفيها بقاء بعد أن تعاقب عليها الانبطاح تلو الانبطاح –صارخا ب 22 دولة وبتعداد 340 مليون نسمه- وبمساحة 14 مليون كلمتر
بعد ان اصبحنا فى مرحلة الطاقة الشمسية فى العالم منذ زمن بعيدوفى لبنان عام 2010 –وضعت وزارة الطاقه خطة لأنتاج الطاقة المتجدده بإنتاج و كيفية استخدام الشمس والرياح
شيء ما،شعورما ،إحساس ما عصي عـلى التعبير يغطي جوارح المرء. في كل عام مع اقتراب حلول موسم الأعياد ..... عيد الميلاد ، تلك الذكرى العابقة بالحنان والمحبة و السلام التي تتلاش
ألان اقف خجلا أمام التاريخ ،حين يذكر الخونة ويذكر من يطالب بتبرأتهم ،وخاصة من يطالب بإعطائهم المعاشات والتعويضات عن سنين الخدمه ويومها كانوا يقصفون الجنوب
الاقساط بالملايين والرواتب بالملاليم فوالله العظيم أن الحق على الناس ، عليك انت ايها المواطن وليس على من يقود سفينة الناس . لأنكم تعودتم الالم والحرمان والانبطاح والذل والهوان
وفى صيدا مابين 65 الف و150 الف –انه قرار رسمى –ماسبب الفرق بين صيدا وصور –انه الفلتان -فلا حسيب ولا رقيب -من هو المسؤل وعلى اى حسابات اتفقت مافيا المولدات
الحقيقة هنا أننى اقوم ببحث علمى ولو مختصرا قائلا : – ليس التدين بالرجعة فى مذهب التشيع بلازم ، ولا انكارها بضار ,كما ان الله لم يترك جوارحك حتى جعل لها اماما يكشف لها الحق