هو كتاب أخر محرف عن التوراة ،والكلمة مشتقة من لامود بالعبريه ، والكلمة تعنى الدراسة لتعليم الديانه اليهوديه ،وهو تدوين لنقاشات الحاخامات بالاخلاق والاعراف والقصص ،وأسوأ شىء فى الكتاب أنه يحق لليهودى أن يزنى
فى اللغة تعنى مشاعية لملكية الارض ،وكذلك لوسائل الانتاج ،وهى مرحلة بعد الاشتراكية التى تقول –لكل انسان حسب عمله ، وكل انسان حسب طاقته –اما الشيوعية فتقول لكل انسان حسب عمله
الساعة تشير إلى السابعة والنصف عصراً ، في إحدى قرى جبل عامل النائية بين بساتين التين والزيتون في جنوب لبنان ، على بعد نظرة قصيرة من حدود فلسطين المحتلّة .. مَريَم ،
المطلوب رأى العلماء بمن فيهم اهل السلف
سأعمل مقدمة للمذهب السلفى ، وخاصة هذه الايام يشكلون جدلا وموضع إتهام .، فالسلفية منهج إسلامى فلسفى ، يدعو الى فهم
كأي مواطن عربي في الغربة يتجرع الأخبار ثلاث مرات في اليوم هكذا أنا, لا أدع قناة من القنوات تعتب عليّ, ولكي تتضح الصورة, ويكتمل الوعي أكثر, فانا لا أعرّب القنوات خشية
حزن يلف اهل المدينة على اللامبالاة ،فاللمرة الثالثه بعث الله سبحانه هدية من اعالى البحار الى المدينة –فقمة – وهى بمثابة دعاية سياحية للمنطقه،وهنا لم يعرف (( المسائيل ))قيمة الفقمه فطردوها مسافة 500 متر بعرض البحر –بعد عذابها من ايادى البشر –وشباك الهواة
جال النظر بعد قراءة الفاتحة ‘ فأمامى ألاف الاضرحه ،وأكثرها مصنعة من الرخام الغالى والثمين -والواحد منهم مابين ال 500 $ وال5000 $، فقفز لفكرى القول الشريف ( خير القبور الدوارس )، فأين الخير هنا ؟وهل أقارب الاموات بمسلمين أم لا ؟ أم للتباهى الطبقى ؟و أكتر ألأرماس