عوّلت مصادر مطلعة على “لعب فرنسا دور أكثر فعالية للضغط على الاتحاد الأوروبي لمعالجة أزمة النزوح في لبنان وتحويله إلى سوريا، خصوصاً وأن أثار هذه المشكلة تقع على أوروبا، وفرنسا تتمتّع بهامش تحرّك في هذا الملف أوروبياً”.
لكن اعتبرت المصادر لجريدة “الأنباء” الإلكترونية أن “موعد التسوية محلياً وإقليمياً ودولياً لم يحن بعد، ومن المرجّح أن تكون الاستحقاقات اللبنانية مرتبطة بهذه التسويات المرحّلة إلى ما بعد انتهاء حرب غزّة، خصوصاً وأن لبنان جزء من المنطقة”.