النائب ناصر جابر جال على كنائس النبطية وهنأ بالميلاد ورأس السنة: نأمل أن تكون الايام القادمة بداية للبنان الجديد.. لبنان المحبة والخير والسلام
اخبار النبطية
2022-12-23
جال عضو كتلة التنمية والتحرير النائب ناصر جابر مهنئاً الطائفة المسيحية الكريمة في منطقة النبطية لمناسبة عيدي الميلاد ورأس السنة.
واستهل زيارته الى كنيسة بلدة الكفور، حيث قدم التهنئة بالأعياد المجيدة لراعي ابرشية البلدة الاب جوزيف سمعان، كما عايد النائب جابر راعي كنيسة مار انطانيوس الاب جوزف سمعان في النبطية الفوقا .
وقدم التهنئة لرعية مار يوسف كفروا، حيث استقبله الاب طوني الياس راعي ابرشية البلدة، كما زار النائب جابر مهنئأ دار مار انطونيوس للراهبات الانجيلية في مدينة النبطية حيث كانت باستقباله رئيسة الدير الام ماري توما.
وقال النائب جابر: نقدم اليوم التهنئة لشركائنا واخوتنا في الوطن لمناسبة الاعياد المجيدة والمباركة، ونتمنى أن يعم الامن والسلام على كافة الاراضي اللبنانية، وان تكون هذه الاعياد بارقة أمل تحمل في طياتها انفراج كل الازمات التي يمر بها لبنان سياسية كانت ام اقتصادية.
ودعا جابر ساسة هذا الوطن إلى أن يعتبروا هذا العيد المبارك خشبة خلاص من خلال التلاقي والتفاهم فيما بينهم للوصول الى انتخاب رئيس للجمهورية يخفف الام الناس ويجمع كل الساسة على مصلحة وخير هذا الوطن الذي يتألم نتيجة كل الازمات التي تقض مضجع المواطن، وتكون الايام القادمة بداية للبنان الجديد الذي نرمي اليه جميعًا لبنان المحبة والخير والسلام.
واستهل زيارته الى كنيسة بلدة الكفور، حيث قدم التهنئة بالأعياد المجيدة لراعي ابرشية البلدة الاب جوزيف سمعان، كما عايد النائب جابر راعي كنيسة مار انطانيوس الاب جوزف سمعان في النبطية الفوقا .
وقدم التهنئة لرعية مار يوسف كفروا، حيث استقبله الاب طوني الياس راعي ابرشية البلدة، كما زار النائب جابر مهنئأ دار مار انطونيوس للراهبات الانجيلية في مدينة النبطية حيث كانت باستقباله رئيسة الدير الام ماري توما.
وقال النائب جابر: نقدم اليوم التهنئة لشركائنا واخوتنا في الوطن لمناسبة الاعياد المجيدة والمباركة، ونتمنى أن يعم الامن والسلام على كافة الاراضي اللبنانية، وان تكون هذه الاعياد بارقة أمل تحمل في طياتها انفراج كل الازمات التي يمر بها لبنان سياسية كانت ام اقتصادية.
ودعا جابر ساسة هذا الوطن إلى أن يعتبروا هذا العيد المبارك خشبة خلاص من خلال التلاقي والتفاهم فيما بينهم للوصول الى انتخاب رئيس للجمهورية يخفف الام الناس ويجمع كل الساسة على مصلحة وخير هذا الوطن الذي يتألم نتيجة كل الازمات التي تقض مضجع المواطن، وتكون الايام القادمة بداية للبنان الجديد الذي نرمي اليه جميعًا لبنان المحبة والخير والسلام.