اختر من الاقسام
  • لبنان
  • أخبار النبطية
  • مقالات وتحقيقات
  • مواضيع مصورة
  • متفرقات
    • اخبار حول العالم
    • اقتصاد واعمال
    • تحقيقات خاصة
    • مشاهير وفن
    • تكنولوجيا وعلوم
    • فلك وابراج
    • سياحة
    • رياضة

حلا 'خلعت' ومنى 'لبست' .. والاثنتين لم تسلم من الانتقادات !

مشاهير وفن 2023-03-01
موقفان متناقضان أشعلا "الترند" في مصر. حلا شيحة خلعت "الحجاب" ومنى زكي ارتدت "الحجاب". ولم تسلم الاثنتان من الهجوم عليهما.


أزمة حلا

لم تشغل حلا الناس بإبداعها، فهي ليست أكثر من وجه لطيف على الشاشة يقع البطل في غرامها. لكنها شغلت السوشيال ميديا بأخبار زيجاتها، واعتزالها وعودتها، وارتداء حجابها ومن ثمّ خلعه مرات عدة.

راهنت على آخر أزواجها المنتج والداعية معز مسعود الذي تزوج أكثر من فنانة، وارتدت الحجاب ثم اختفت. استاء والدها من "تخبطها" ولمّح إلى أنها نزوة وستعود بعدها. ولم يمرّ عامان على زواجها، حتى حذفت حلا صورها مع الداعية، ونشرت صورة بلا حجاب، وقالت إنها سوف تتكلم قريبًا، وعلقت على صورتها قائلة "ما فيش أحلى من البساطة".

انتقدها المنتمون إلى التيار المحافظ بزعم الاستخفاف بشرع الله. وعابوا عليها عدم الثبات على الإيمان، مثلما ظهر قديمًا أحمد الفيشاوي واستعرض آراءه الدينية وتمنى الحجاب لسائر الفتيات ثم انحرف بحياته إلى النقيض. وهكذا بعد عمل حلا الدعوي في كندا، وإرشاد الفتيات "للإيمان"، ها هي تعود "مليون خطوة للوراء".

تهكّم بعضهم بأنها مثل أي فتاة ترغب في الزواج فترتدي الحجاب، وحين يقع الطلاق تخلعه وتنتظر "العريس القادم". كأنها توظف الزي الذي يحظى باحترام وقداسة عند العوام، لاصطياد الأزواج بوصفها "سيدة على خُلق"، وعندما تخلعه كأنها تخبر من يرغب في الارتباط بها أنها "سيدة جميلة".

فيما أبدى بعضهم الآخر تعاطفًا حذرًا بأنها "غير ناضجة" في اختيار أزواجها، ومثل أي مراهقة تتأثر بعمرو خالد وتحب عمرو دياب، وتقرر أن تختم تلاوة القرآن فتجد نفسها ختمت روايات عبير. تعاني "انعدام الشخصية" رغم ولادتها في أسرة مثقفة وميسورة الحال، فليست مشكلتها المال ولا الشهرة، بل ذوبان شخصيتها في من ترتبط به، فلو طلب منها النقاب تنتقب ولو أمرها بالاعتزال تمتثل.

من يتبنون موقفًا ليبراليًا مناقضًا للتيار المحافظ، وجدوا في تصرفها دليلًا إلى تهافت فكرة الحجاب، وعبروا عن فرحهم بقرار خلعه. أي وظفوا القصة في معركتهم ضد التيار الآخر، بدلًا من أن يحترموا قرارها الشخصي.

إن رحلة حلا الطويلة مع الحجاب خلعًا وارتداءً، تعبر عن هشاشتها وعجزها عن الالتزام بقناعة ما، مثلما تعدد أزواجها يدل إلى أنها لا تحسن اختيار ما يناسبها.


ولسوء حظها ارتبطت أزماتها الشخصية والعاطفية، بقصة "الحجاب" ومدى شرعيته. فكل تصرف فردي يخصها تحول إلى جمر يشعل حريقًا بين مناصري الحجاب ومعارضيه.

ولم يسلم آخر أزواجها معز مسعود من الغمز واللمز، فهو نموذج للدعاة الجدد الأثرياء المترفين، ينتهي من فنانة ليتزوج غيرها، بينما ينصح الفقراء بالصبر ويعدهم بالجنة!

هكذا تخضع تصرفات الشخصيات العامة المشهورة دائمًا لمجهر الملايين وتتابين حولها الآراء، ما بين أحكام أخلاقية قاسية، وعبارات متعاطفة، ووصاية أخلاقية، ودفاع تمجيدي.


فخ منى

أما منى زكي فكانت بطلة "ترندين" خلال عام يتعلقان بقطعتي ملابس: قطعة سفلى حين أوهمت المشاهدين بخلع "سروال داخلي" في فيلم "أصحاب ولا أعز"، ثم قطعة عليا حين ظهر - قبل أيام - بوستر مسلسلها الجديد "تحت الوصاية" في مكياج الشخصية التي تؤديها بحواجب عريضة و"حجاب" على وجه أتعبته السنون.

من هاجموها اعتبروا هيئتها تسيء إلى الحجاب، وتربطه بالقبح، وفي لا وعيهم واقعة "السروال الداخلي" باعتبارها في الفيلم منفلتة السلوك، فلا يحق لها أن ترتدي الحجاب في مسلسل.

يشبه الأمر الاعتراض على ممثل اشتهر بدور سكير، لو ظهر في دور فقيه أو صحابي في مسلسل ديني. فثمة تماه في الوعي بين أدوار الممثل وتنميطه باختراع صورة أخلاقية معينة له. مثلًا فاتن حمامة مثال للاحترام والشرف والأخلاق، ونادرًا ما قدمت أدوارًا بها قبلات وعلاقات حميمة عارية، ولو كسر الممثل صورته النمطية يصبح محل استهجان.

فدائمًا هناك صورة أخلاقية يخترعها الجمهور ويريد من الممثل الالتزام بها، وكانت منى نموذجًا لذلك في مجمل أدوارها. فتاة مصرية طيبة محتشمة. لكن مع نضجها فنيًا ورغبتها في تنويع خياراتها، تهشمت تلك "الصورة الأخلاقية".


في فيلمها "سهر الليالي" 2003، لعبت دور شابة محجبة متزوجة تتعرض للخيانة، فكان هناك تعاطف معها ورضا ضمني لحرصها على "الحجاب". وفي مسلسل "لعبة نيوتن" 2021، ظهرت بالحجاب، مع إثارة قضايا فقهية خلافية مثل الطلاق الشفهي، وتمردها على قبضة الثري "المتدين"، ثم جاءت واقعة "السروال الداخلي". كأن منى تصر على نسف "صورتها النمطية الأخلاقية". لم تعد الفتاة المصرية الطيبة المحتشمة وبات ظهورها بالحجاب مثيرًا للشكوك والارتياب.

ولا يُستبعد أن يكون "الترند" مُتعمدًا من باب الدعاية للمسلسل. فأي دعاية سلبية أو إيجابية، تضاعف الفضول للفرجة.


ما وراء التّرند

بغض النظر عن خفة الترندات وتفاهتها، فإنها تُثير نقاشًا حول قضايا جوهرية ومزمنة لم تُحسم بعد.

ففي قصة حلا، ما زالت قيمة "الحرية الشخصية" مهددة، وكل إنسان - ليس المشاهير فقط – "هو تحت وصاية" مجتمع يراقب تصرفاته ويعد عليه أنفاسه، ويحاكمه إذا لزم الأمر.

وفي قصة منى زكي، ما زال الوعي بالتمثيل غير ناضج، فهو "إيهام" لا يعبر عن وقائع ولا تاريخ ولا حقائق، ولا يضيف إلى الواقع شخصيات من لحم ودم، بل مجرد خيالات لشخصيات لا وجود لها.

وعلى الممثل أن يثبت براعته في تقمص ما لا يحصى من نماذج بشرية، معظمها بها جوانب مظلمة ونقص وضعف، ولا تصلح "مثلًا أعلى"، فالمحامي الفاسد لا يعني أن المحاماة مهنة فاسدة، وارتداء سيدة منحرفة للحجاب، لا يعني الإساءة للزي الديني. والزي ليس مقدسًا في ذاته ولا يمنح من ترتديه عصمة أخلاقية.

هذه البديهيات ما زالت مثيرة للجدل، وثمة تيارات تحاول فرض هيمنتها ورؤيتها على تيارات مناوئة لها.


رمزيّة الزّي

سار الإنسان عاريًا ومشاعيًا مثل غيره من الثدييات، فلم يكن العري مرتبطًا بالرذيلة ولا شعور بالذنب، ومع بزوغ مجتمعات قائمة على القرابة والانتماء الجغرافي، اخترعت الملابس وباتت دالة إلى مدى الثراء (الطبقة الاجتماعية)، وحجب "المشاعية" البدائية، فالزوجة لا بد أن تُحجب عن أطماع أو شهوات الغريب الأجنبي. ويكون كل ما تنتجه من أولاد ملكًا لزوجها لمساعدته في الزرع والرعي.

كانت المرأة الفرعونية لا ترتدي من الملابس إلا القليل، وتبرع في الكحل وإبراز زينتها تعبيرًا عن الجمال، ولم يتعارض ذلك مع الحب والإخلاص لشريكها، كما تدل الأيقونات والتماثيل.

بدا الحل الفرعوني متزنًا ما بين العري، والغاية من الاحتشام، ولكن مع تطور الحضارات وسطوة أفكار مستلهمة من الأديان الإبراهيمية على وجه الخصوص، وليس الأديان الهندية مثلًا، زادت تعقيدات اللبس والحجب.

إن الحجب سلوك اجتماعي بالأساس، والزي تعبير عنه، مثل خاتم الزواج في يد المرأة، فهو ليس زينة فحسب بل إعلان مباشر أنها محجوبة عن الآخر.

مع ذلك يظهر العري إلى الآن في بعض الطقوس الدينية، مثل الحج والعمرة لدى المسلمين وعدم لبس المخيط، ونزول النهر عرايا لدى الهنود. مثلما تظهر المشاعية في علاقات زواج مفتوحة لدى قبائل أفريقية وهندية، فلا نفهم كيف يتزوج رجل أفريقي في أوغندا مثلًا من عشرين امرأة وينجب مئات الأبناء والأحفاد! رغم أن امتلاك هذا العدد من الزوجات (الإماء) يتسق مع الفكرة الأصلية التي كرست لها المرأة وهي إنجاب أولاد لمساعدة الرجل وتوسيع أرزاقه.

ثم ظهر من يربط الحجاب بالتخلف والرجعية واستعباد المرأة، مع منع تعليم الإناث في العصر الحديث، وتزويجهن بمجرد البلوغ، ما دفع رجال دين مثل رفاعة رافع الطهطاوي للدعوة إلى الاقتداء بالفرنسيين وتشجيع البنات على التعليم، وبلغت ذروة التسامح مع الزي ذروتها في خمسينات القرن الماضي وستيناته، فرأينا شيوخًا مثل مصطفى إسماعيل والباقوري والطنيخي لا يفرضون الحجاب على بناتهن ويستقبلون ويصافحون الطالبات غير المحجبات.

ولكن مع المدّ الديني عقب النكسة، تعاظمت الدعوات للحجاب، وصبغت عليه "قداسة زائفة" رغم أن الأساس السلوك وليس اللبس، واختلفت الجماعات الراديكالية في تأويله وكيفيته، ما بين "خمار" ينسدل على الصدر والظهر، أو "نقاب" أسود يغمر الجسد كله، أو حجاب عصري أنيق يغطي الشعر والرقبة فقط.

وتعرضت شابات مسيحيات لإلقاء ماء النار عليهن للتخويف من عدم ارتداء الحجاب، كما نظمت حملات ممنهجة لدفع الممثلات للاعتزال وارتداء الحجاب.

ولا يمكن إغفال أن هذه الحملات كرست لتبعية المرأة للرجل، وحجبها وعزلها - بطريقة ما - عن المجال العام، وتكريس دورها الأمومي في رعاية الزوج والأبناء.

هل معنى ذلك أن السفور منح المرأة "حريتها"؟ ألم تنتقل للاستغلال في بيتها، وراء الحجاب، للاستغلال في المجال العام والتعامل معها بوصفها سلعة جنسية وتجارية؟

إن تنوع الأحجبة لا يدل إلى اختلاف الفقهاء فقطـ، بل إلى الصراعات الطبقية والاقتصادية، فالطبقة التي تنتمي إليها حلا شيحة ومنى زكي، والتي تضم أثرياء وطبقة الموظفين العليا من قضاة وضباط، اختارت "حجاب الرأس" فقط، ووفق الموضة العصرية. بينما فضلت الطبقات الفقيرة العاجزة عن تكاليف الكوافير ومراكز التجميل "النقاب الأسود".

من ثم يكشف صراع الحجاب (الزي المادي) عن حجاب مضاد معنوي، مرتبط بالسلوك والإيمان والحريات الفردية. فهو صراع رمزي ينطوي على إزاحة مأساوية. فالانشغال بالزي المعبر عن "إيمان" أصبح أكثر قداسة وأهمية من الإيمان نفسه. مثلما الانشغال بالتحرر من ذلك الزي، بات أكثر أهمية من تكريس قيمة الحرية نفسها.

كأن المرأة في صراع مزدوج على إيمانها وحريتها، من دون أن تصل لا إلى جوهر الإيمان ولا الحرية... بحجابها، وبدونه. ما زالت دمية يتم التلاعب بها، واستغلالها، وحجبها. في ثقافة بارعة، ومراوغة جدًا، في التعمية، وحجب القيم وكل القضايا التي تتطلب مواجهة شجاعة، انشغالًا بإزاحات ثانوية وهامشية لاستهلاك الوقت، وهربًا من أي استحقاق. وفق هذا المنطق يحاكم البعض مسلسلًا قبل عرضه، ويحاكم البعض الآخر ممثلة معتزلة على ما تلبسه وتخلعه.



مقالات ذات صلة
عروس الأردن رجوة آل سيف تتألّق…
استنساخ صوت 'العندليب'.. يشعل أزمة…
عصابة تسطو على منزل المصمم اللبناني…
بإطلالةٍ أسطورية .. هكذا أعلنت…
على خطى أدهم نابلسي.. فنان شهير…
هكذا علّقت ماغي بو غصن على سقوط…
ممثل لبناني يتعرّض للضرب أمام…
رسمياً... طلاق تامر حسني وبسمة بوسيل
عائلة محمد قنوع تخرج عن صمتها...…
توقيف وسام فارس … وتضامن لعدد…
بينهم رونالدو ومحمد صلاح.. ضحايا…
إفراج موقّت عنه قبل عيد الفطر للفنان…
رسالة عاطفية من ديفيد بيكهام إلى…
طاقات شابة مفعمة بالموهبة تشق…
ثروة الملك تشارلز الثالث تفوق…
ريمونتادا قضائية.. أشرف حكيمي قد…
هديّة خاصة.. من 'سلطان الطرب' إلى…
بسبب مسلسله 'جعفر العمدة'... بلاغ…
شمس الأغنية اللبنانية نجوى كرم…
زوجة حكيمي طالبت بنصف ثروته للطلاق..…
فنانة مصرية تناشد الجمهور التوقف…
بعد اختفائها.. مدير أعمال شيرين…
جلسة لمحاكمة الفنان فارس كرم في…
عودة التوتّر بين ميريام فارس وفارس…
ياسمين صبري تصرّح ... أنا خليفة…
كاريس بشار عن تمثيلها مع جورج خباز…
يوتيوب يحذف أغنية “وبطير”!
تيم حسن يخرج من جلباب 'الهيبة' ..…
بالفيديو - نوال الزغبي تُفاجئ ماغي…
بعد قرار ميقاتي.. تحديث من 'آبل'…
زوجة حكيمي تعلن انفصالها عنه..…
أجمل الإطلالات الرمضانيّة للشّهيرات…
بعمر 92 عامًا.. ملياردير شهير يستعد…
افتتاح مهرجان لبنان المسرحي الدولي…
بعد جدل التبرع بمليوني دولار……
حمار على مسرح الأوسكار!
إليكم الفائزين بجوائز الأوسكار…
تعرّض اللاعب المغربي ياسين بونو…
جويل حاتم توضح: لم أحاول الانتحار
طليقة جورج الراسي.. جويل حاتم تنتحر…
جميلات في جبهة الحرب.. مسابقة ماكياج…
نجوى كرم تشوق الجمهور لحفل دبي…
بالفيديو - ميسي يقدم هدية خاصة…
لمن تابعوا مسلسل 'ستيلتو'.. أنباء…
#مولود_اليوم.. الإعلامية #أولينا_الحاج
هل انفصل حسين الجسمي عن زوجته بعد…
بشار الجواد يُصدر أغنية بروح جديدة…
“نحن بانتظارك”… ميسي يتعرض لهجوم…
الموت يغيّب الفنان والمخرج السوري…
مولود اليوم.. أخصائي التجميل بسام…
مسلسلات مصرية تخفق في اللحاق بموسم…
سيرين عبد النور تلبي نداء أطفال…
الكشف عن روتين نانسي عجرم اليومي…
بالفيديو: زياد برجي يستمرّ بمساندة…
مولود اليوم، شمس الأغنية اللبنانية…
باريس هيلتون تكشف تفاضيل صادمة
باريس هيلتون تكشف تفاضيل صادمة
شاكيرا تواصل مهاجمة بيكيه وتصدر…
بعد الحكم عليه... إليكم السيناريوهات…
وفاة الفنان السوري شادي زيدان
الحرب مشتعلة على تويتر بين ديما…
الأزمات تلاحق تامر حسني... اتهامات…
في عاصمة الحب باريس .. ماريتا الحلاني…
وائل كفوري لن يدخل القفص الذهبي…
داليدا خليل بعد الهزّة الأرضية:…
كارول سماحة تغنّي محمود درويش…
النجمة نانسي عجرم سفيرة ماركة…
مولود اليوم: سيرين عبد النور
الشيف بوراك يعرض قميصي رونالدينيو…
نوال الزغبي تضع حداً للشائعات..…
وفاة ابنة الفنانة الراحلة أسمهان…
بسبب النقص في لبنان.. سيرين عبد…
بعد الهجوم عليها بسبب حليب أطفال…
إعلامي سوري يطلق 'تحدي الإغاثة'…
بالفيديو- جورج وسوف يطرح 'نص عمري'…
بعد صراع مع المرض.. رحل الكاتب الكبير…
تبرئة زوج نانسي عجرم.. فادي الهاشم
أنجلينا جولي: 'قلبي مع سوريا وتركيا'
ميريام فارس تتبرّع بأجر حفلتها…
رسالة شكر من الممثلة السورية أمل…
إنقاذ عائلة ميليسا باموك من تحت…
نجومٌ يتبرعون لمتضرري الزلزال…
نجوى كرم 'ترند' بسبب إشاعة تبرّع…
الدوحة.. إلغاء حفل للفنان عمرو…
21 مليون ليرة سورية من الفنانين…
نجم باب الحارة 'نوري' .. عايشين أنا…
بعد أكثر من 7 سنوات... تامر حسني…
في أولى حفلاتها هذا العام.. الفنانة…
شيرين عبد الوهاب تلغي حفلها في…
هاني شاكر 'سعيد' بمشاركته في 'ليلة…
الموت يفجع 'باسم ياخور'
مقابل ١٢٠ ألف دولار.. بيع فستان…
ياسمين صبري تحتفل بميلادها للمرة…
الأمير هاري: اقتنيت ملابسي من متاجر…
أول ظهور للفنان جورج وسوف بعد وفاة…
نجوى كرم ضمن مجموعة النساء المؤثرات…
دعوى قضائية بحق نادين نجيم.. اليكم…
باريس هيلتون ترحّب بطفلها الأول…
جورج وسوف يعود في شباط بأغنية عن…
وصية بيليه تكشف سراً أنكره طوال…
قيمته 24 مليون دولار ! حفلٌ للفنانة…
والدة عادل كرم في ذمة الله
هشام حدّاد يحطّ على «كوكب الكواليتي»:…
مغنية تركية ترتكب جريمة بشعة..…
شاكيرا تفضح بيكيه وتفتح النار…
القاضية عون وستيفاني صليبا إلى…
الممثلة اللبنانية ريان حركة تتعرّض…
السيدة ماجدة الرومي سفيرة للفنانيين…
جنازة وديع جورج وسوف ووداع من شقيقه
قبل وصول جثمان وديع وسوف إلى مسقط…
نقل جثمان وديع وسوف من مستشفى مار…
طوني بارود يتلقى عرض عمل جديد وينتقل…
الحكم بالسجن على منة شلبي رغم حضور…
'حصلت على إذن أمني لدخول مخيم عين…
شيرين عبد الوهاب وحسام حبيب إلى…
آخر صورة لبيليه قبل لحظات من وفاته
القاضية عون وستيفاني صليبا في…
الملحّن سمير صفير يتعرض لحادث…
إيقاف عمر كمال عن الغناء في مصر…
رحيل الإعلامي المصري مفيد فوزي…
شيرين في أزمةٍ جديدة.. والحلّ؟
مورغان فريمان مفاجأة افتتاح كأس…
في عيد الإستقلال.. رحل روميو لحود
الشيف 'نصرت' ينشر فاتورة في مطعمه…
إليسا تتمنّى التوفيق للمنتخبات…
نجم 'باب الحارة' يصاب بالشلل .. 'ما…
حفل زفاف تيفاني ترامب من اللبناني…
نادين الراسي لن تحضر قداس الأربعين…
المحكمة العسكرية قررت مصير وديع…
من هي سونيا جرجس التي ظهرت برفقة…
'خلافات' بدأت تظهر.. عائلة الراسي…
متزوجة من رجل أعمال لبناني من النبطية..…
شقيق جورج الراسي يكشف أمراً هاماً…
فنان لبناني شهير يكشف: تعرضت لنفس…
'بحبّك لحدود الإدمان'.. رسالةٌ من…
قبل وفاته المأساوية الراحل جورج…
نادين الراسي تودع شقيقها جورج…
باع لحوماً بـ8 ملايين دولار في…
نشرت صورها من داخل السيارة قبل…
راغب علامة يضرب من جديد ... ماذا…
راغب علامة لرياض سلامة: '20 مليار…
بعد وفاة زوجاته الأربع.. الشيخ…
ملكة جمال لبنان بإطلالة رياضية…
اليسا تتوجه لوزير سابق: لك الله…
رابعة الزيات تشعل مواقع التواصل…
بدا منهكاً.. هشام حداد 'عالق' في…
بالاسماء والتفاصيل: ديما صادق…
جورج وسوف ينشر فيديو وهو يغني'…
بعد اعتزاله الفن.. أدهم النابلسي…
الموت يغيّب 'أبو مرزوق' نجم 'باب…
بين الموت والزواج والطلاق.. نجوم…
روجينا تستعرض إطلالتها وتشعل مواقع…
هجوم عنيف من ممثلة على أدهم نابلسي:…
أحدث الأخبار
  • 'الوطني الحر' نفى ما أوردته إحدى القنوات من كلام منسوب لباسيل بشأن الاستحقاق الرئاسي
    لبنان
  • هيئة الطوارئ المدنية: لرسم مقطوع 20$ عن كل شكوى أمام القضاء لدعم رواتب القضاة وصيانة قصور العدل
    لبنان
  • مكتب ميقاتي أكّد عدم تلقيه اتصال من أي جهة ليبية بشأن هنيبال القذافي: الملف في يد القضاء
    لبنان
  • مكتب ميقاتي أكّد عدم تلقيه اتصال من أي جهة ليبية بشأن هنيبال القذافي: الملف في يد القضاء
    لبنان
  • بوحبيب من الرياض: إبقاء النازحين في لبنان بظروف صعبة يسهّل تجنيدهم من قبل الإرهابيين وتحويلهم لقنابل موقوتة
    لبنان
مقالات مختارة
  • كم بلغ حجم التداول على صيرفة اليوم؟
  • عطل يضرب سنترال أوجيرو في طرابلس
  • قرار لمحافظ بيروت بوضع الاختام على موقف سيارات للعموم يستثمر من دون ترخيص
  • هدوء حذر في مرتفعات كفرشوبا
  • مقتل شاب في عبيه - عاليه
  • إليكم ما سجله الدولار بعد الظهر
موقع النبطية

التواصل الاجتماعي
ألاخبار
  • اخبار حول العالم
  • اقتصاد واعمال
  • تحقيقات خاصة
  • مشاهير وفن
  • تكنولوجيا وعلوم
  • فلك وابراج
  • سياحة
  • رياضة
تواصل معنا
النبطية - كفرمان - الأوتوستراد الجديد
Email: nabatieh.org1@gmail.com
برمجة وتطوير Websiterz