اختر من الاقسام
  • لبنان
  • أخبار النبطية
  • مقالات وتحقيقات
  • مواضيع مصورة
  • متفرقات
    • اخبار حول العالم
    • اقتصاد واعمال
    • تحقيقات خاصة
    • مشاهير وفن
    • تكنولوجيا وعلوم
    • فلك وابراج
    • سياحة
    • رياضة

برّي وسياسة حافة الهاوية... هل ينجح؟

مقالات وتحقيقات 2023-03-06
سامي كليب - موقع لعبة الامم

يستحيلُ مع رجلٍ خَبِر ويلاتِ الحروب ودهاليز السياسة الداخليّة والخارجيّة كنبيه برّي أن يرتكب زلّة لسان وهو يقارب الخمسة والثمانين حولاً. فحتّى الزلّة عندَه محسوبةٌ بدقّة، يُقرّر وحدَه متى يُلقيها، ووحده يختار متّى يُلملِم مفاعيلَها.

لا شكّ أنّ اجتيازَه كلّ المطبّات والتجارب السابقة والخطيرة، وبقاءَه سيّد اللعبة وحاكم بأمر المسجد المجلس النيابي كلّ هذه السنوات، يدفعان إلى الاعتقاد بأنّ الرجل مُدركٌ تماماً ما يفعل الآن، وسيكون له الرئيس الذي يُريد.

لكن مَن هو الرئيس الذي يُريد؟ ربّما هذا ما ينبغي معرفتُه الآن، وليس الغرق في جدلٍ "أنبوبيّ"، هو اختارَ وقتَه وهندسَتَه في لعبة "حافة الهاوية"، على الرغم ممّا يتضمّنه من إساءة معنوية وأخلاقية إلى نائب.

يقول وزير الخارجية الأميركي السابق وثعلب دبلوماسيّة السبعينيّات هنري كيسنجر في كتابه "Years of Upheaval" (سنوات الاضطراب) الذي صدر عام 1982، يقول عن الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد: "لقد قلتُ له في كانون الأول إنّه يُذكّرني بشخص يُفاوض على حافة الهاوية، ولكي يُعزّز موقفه التفاوضي قام بالقفز إلى المجهول آملاً أنّ شيئاً ما في طريقه إلى الأسفل سيُخفّف من وقع سقوطه. ذلك الشيء في تلك اللحظة هو أنا".
"حافة الهاوية"، تعبيرٌ يصلُح تماماً اليوم على ما يهندسه نبيه برّي. فرئيس المجلس النيابي الذي قال في مقدّمة كتاب "الثقب الأسود" راوياً بعضاً من مذكّراته للزميل القدير نبيل هيثم: "صدّقوني، إنّ أحداً منّا، أيّاً كان، لا يستطيع إنقاذَ لبنان وحدَه، فإمّا أن ننقذه جميعاً وإمّا أن ينهارَ، فننهارُ معه..."، يُدرك تماماً أنّه أمام آخِرة أهمّ معاركه السياسيّة الآن، وأنّ ما أصابه من سهام انتفاضة 17 تشرين عام 2019 ، تركَ جروحاً لن تندملَ ما لم يُعِد قلبَ المعطيات جميعاً، ويُذكّر الجميع بأنّه كان وما زال سيّد اللعبة، وأنّه لا يرى في المعارضة المُستجدّة سوى استنساخ للمتظاهرين الذين تعرّضوا له ولعائلته وسياسته وتاريخه قبل 4 أعوام.
لا أحد يدري ماذا يطبخ اليوم نبيه برّي غير برّي. هو بلا أيّ شكّ يُشاور ويسمع، لكنّ في ذاكرته مساحةً واسعةً من المُقارنات بين مطبّات اليوم وألغام الأمس، فهو يذكر مثلاً كيف جاءه وزير خارجية فرنسا السابق برنار كوشنير سائلاً عن الرئيس العتيد في عام 2008، فطرح برّي مجموعة من الأسئلة لنقلها إلى قوى 14 آذار، وهي: "من سيرأس الحكومة المُقبلة؟ وعلى أيّ أساس ستكون مشاركة فريقَيْ الموالاة والمعارضة؟ وكم سيكون عدد أعضاء الحكومة؟ وماذا عن قانون الانتخاب؟"، ثمّ قال للضيف الفرنسيّ: "لا مشكلة في ترشيح العماد ميشال سليمان، فالفتوى جاهزة لانتخابه، وهي مُعدّة بصيغة تُريح الجميع، ولا تُحرج أحداً، وكلّ المخارج المُعدّة قانونيّة ودستوريّة، بحيث لا يستطيع أحدٌ أن يطعنَ في عملية الانتخاب في ما بعد".

دروس التاريخ
لنتذكّر أنّ انتخاب ميشال سليمان جاء في أكثر أوقات لُبنان تعقيداً في عام 2007، ولنتذكّر أنّه في أواخر كانون الثاني 2008، نجا لُبنان من حادث أمنيّ خطير حين جرى إطلاق نار على متظاهرين بالقرب من كنيسة مار مخايل في الشيّاح بالضاحية الجنوبية، ولنتذكّر أنّه بعد قرار حكومة الرئيس فؤاد السنيورة تفكيك شبكة الاتصالات الأرضية لحزب الله وقع اجتياحُ بيروتَ. ولنتذكّر أيضاً أنَّ السنيورة كان قد رفض دعوة برّي إلى الحوار، فما كان من رئيس المجلس إلّا أن ردّ عليه قائلاً: "إذا كنتَ تتّهمني بشيخ المعارضين، فأنت قائمٌ مقامَ رئاسة الجمهوريّة، ومغتصبٌ للسُلطة، ومتسبّبٌ بتعطيل المؤسّسات".

نتذكّر كلّ ذلك لنجد أنّ برّي نفسه الذي أعدّ بعناية فتوى انتخاب قائد الجيش ميشال سليمان آنذاك للرئاسة، هو نفسُه من يمنع فتوى مماثلة اليوم للعماد جوزف عون، وبرّي الذي اتّهم السنيورة بالقيام مقام رئيس الجمهورية، مُتّهمٌ اليوم بأنّه يساند حكومة نجيب ميقاتي المُتّهمة مسيحيّاً بالاستيلاء على صلاحيّات الرئاسة، ونجد

أيضاً أنّ أحداث الشيّاح سابقاً تُشبه ما كاد يُفجَّر في الطيّونة لاحقاً، وأنّ تفجير المرفأ بعد فترة على انتفاضة 2019 كاد يُعيد أجواءَ ما بعد اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ضدّ الفريق الذي ينتمي إليه نبيه برّي وحليفه حزب الله.

هذا في الظاهر، أمّا في بواطن الأمور وكواليس السياسة، فقد كان رئيس المجلس النيابي في عامَيْ 2007 و2008 ينسج خيوطاً ويرسم خطوطاً مع الجميع بلا استثناء، فيأتيه السفير السعودي عبد العزيز خوجة (الذي صادقه عميقاً) قائلاً له: "إنَّ المملكة العربيّة السعودية لا تُحبّذ انتخاب الرئيس على أساس النصف زائداً واحداً، ثمّ تأتيه الوفود العربيّة وسفيرا فرنسا والولايات المتحدة الأميركيّة، ثمّ يتلقّى اتصالاً من حليفه الدائم رئيس الحزب التقدّمي الاشتراكي وليد جُنبلاط مُقترحاً تسوية مع الأمين العام لحزب الله، ثمّ يُساهم مساهمةً فعّالة في عقد مؤتمر الدوحة، فيتّصل به ميشال سليمان في العاصمة القطرية بعد الاتفاق مستفسراً، وإذ به يسمع الخبر المُفرح من فمِ برّي قائلاً: "يلّا عجّل حضّر بدلة مدنيّة".


ثمن الترسيم
منذ ترسيم الحدود البحريّة بين لُبنان وإسرائيل، وبعد عودة برّي إلى رئاسة المجلس وهندسة نيابة الرئاسة بدقّة، يستعيد الرجل شبابَه ودورَه المحوري في معظم الاتصالات العربيّة والدوليّة، وإنْ عزّت عليه بعضُ المعلومات عن حقيقة موقف السعوديّة بعد مؤتمر باريس، التي وصلَته أخيراً عبر الوفد الاشتراكي الذي ذهب إلى الرياض برئاسة تيمور جنبلاط و"كيسنجر" الاشتراكي وائل أبو فاعور.

من الصعب أن يكون نبيه برّي مضطرباً، لكنّ من الأصعب ألّا يقلق من احتمال انزلاق الأمور إلى ما هو أخطر بعد تشكيل جبهة ضدّ خياراته عمقها مسيحيّ ورفضت كلّ دعواته إلى الحوار. لذلك يعود مرّة ثانية إلى حافة الهاوية، رافعاً شعار ترشيح سليمان فرنجيّة خياراً وحيداً وأخيراً (هل فعلاً خيار وحيد؟)، ومقرّراً الهجوم بدلاً من الدفاع، لكنّه يُدرك تماماً في قرارة نفسه أنّه في أوج التفاوض، فإمّا يمرّ فرنجية من "خُرم" اتفاق سعودي-إيراني مُحتمل، أو سيعود الجميع إلى التفاوض على المُرشّح الثالث، ولا شكّ في أنّ الرئيس برّي الذي يُعاود فتح الخطوط مع دمشق أيضاً من خلال الدعم الكبير والعلنيّ لفرنجيّة بعد وفود التضامن مع ضحايا الزلزال والمواقف المكثّفة أخيراً التي دعمت عودة سوريا إلى جامعة الدول العربيّة، سيكون قابلاً التفاوض على أيّ مُرشّح، لكن.... بشروطه.


آخِرة المعارك
للمرء أن يتخيّل حين يجتمع برّي وصديقه جنبلاط ماذا يقولان عن النوّاب الجدد. هُما حتماً سيتبادلان الكثير من القفشات الساخرة على طريقتهما التاريخيّة. تعاقبت أجيال على المجلس النيابي. تعاقبت أحداث وحروب على المحيط العربي. تفاهم العالم وتناقض. انتهت الحرب الباردة ثمّ عادت في أوكرانيا، تفجّر المرفأ وثار الناس، وأمّا الرجلان فباقيان فوق الأزمات والعمر.

يتقن نبيه برّي فنّ إدارة المجلس. يتسامح حين يشاء، ويقمع عندما يريد. في الحالتين يبقى الحَكَم. يُقرّب من يُريد ويزيح من يشاء.
هل قصّة اللواء عبّاس إبراهيم تُعتمدُ مثالاً؟
رُبّما.

دخل السياسة على الرغم من نصائح الوالد بتجنّبها. صار سيّد اللعبة فيها. لا بأس أن يبدي إعجاباً بخطيب جديد. يحبّ نبيه برّي اللغة. طيّعة هي بيده. باكورة كتاباته كانت مجموعة قصصية من 22 قصة. احترقت مع كتاب آخر كان معدّاً للنشر حين كانت الحرب الأهلية أو الاجتياحات الإسرائيلية تحرق كلّ شيء.

عاش الأستاذ (كما يُسمّونه) لحظات انكسار ومجد. لم ينسَ أنّ الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات أخذ آخر حمّام في منزله، وارتدى بعضاً من ثيابه قبل الخروج الكبير للفلسطينيّين من لبنان بعد الاجتياح.

في رواياته التي احترقت، واحدة عن الجزائر. في منزله قاعة باسم المناضل العربي الكبير أدهم خنجر. في ذاكرته صور مضيئة لدحر العدوّ من خلدة إلى الجنوب. في قلبه شعر لبلال فحص ورفاقه. في قرارة نفسه يجب الحفاظ على "عروبة الشيعة"، وهو ما قاله صراحة لوفد شيعيّ عراقيّ. وفي قلبه اليوم جرحٌ منذ التشكيك فيه وفي عائلته في انتفاضة تشرين، وغالباً ما يتساءل: "هل يحقّ لأحد فعلاً طيّ صفحةِ دحرنا العدوّ والحفاظ على عروبة لُبنان؟ هل نسوا كلّ ذلك ويحمّلونني وزر كلّ الأخطاء التي أوصلت البلاد إلى ما وصلت إليه؟".

اعتاد برّي القساوة. يُقال إنّ والده لم يقبِّله طوال حياته أكثر من أربع مرّات. سيراليون علّمت الوالد شظف العيش قبل أن يصبح ثريّاً. ولبنان علّم برّي شظف الطريق قبل أن تنجلي صورة المنطقة.

هو لا شكّ يتحمّل جزءاً مُهمّاً من مسؤولية انهيار البلد، كما يتحمّله معظم ساسة هذا البلد، بل جميعهم، لكنّ الأكيد أنّ سياسة تدوير الزوايا ثمّ الوصول إلى حافة الانهيار التي انتهجها، ساهمت كثيراً في إبقاء خطوط الشيعة مفتوحة مع دول عربيّة، وخطوط لُبنان مفتوحة مع الغرب، وخطوط التواصل قائمة مع الجميع في الداخل.

هل بعد كلّ هذا التاريخ، يُمكن أن نتخيّل أنّ نبيه برّي سيخسر معركة الرئاسة ويختم آخِرة معاركه السياسية بهزيمة؟
لو أنّ المعارضةَ موحّدة ولديها مشروع واضح، ولو أنّ الموارنة متّفقون على مُرشّح، ولو أنّ المجتمع الدولي يصدق مرّة، لكان الأمر ممُكناً، لكن يبدو أنّ استراتيجية برّي، على الرغم من التهديد الذي تواجهه اليوم، ما زالت قائمة على مبدأ: "قولوا ما تشاؤون وسوف أفعل ما أريد".

فهل هو مطمئنٌّ لموقفَي أميركا والسعودية هذه المرّة؟ وهل ثمّة ربطٌ سيحصل بين إنهاء حربِ اليمن وانتخاب سليمان فرنجيّة؟ وهل ثمّة اسمٌ ثالث متّفقٌ عليه ضمنيّاً؟
لا أحد يعلم ما يفكّر فيه برّي، غير رئيس المجلس. لكنّ من الصعب توقّع خسارته هذه المعركة، حتّى لو قفزَ فعلاً إلى الهاوية، فهو يُدرك دائماً أنّ ثمّة شجرة سيتعلّق بها... وربّما بين أغصانِها بعضُ نوّابٍ يجاهرون بالاعتراض عليه، لكنّهم يبعثون إليه برسائل مغايرة في الكواليس.



مقالات ذات صلة
بكركي ربحت الساعة... وخسرت الوطنية…
لعشاق القهوة.. إليكم الجانب السلبي…
إليكم أكثر الأطعمة غير الصحية…
هذا ما تفعله القيلولة القصيرة…
احرص على تناول الفواكه المجففة…
الغلاء يسلب موائد اللبنانيين أشهى…
تعرّفوا فوائد تناول الزبادي على…
على مائدة رمضان.. فوائد متعددة…
اللبناني مشروع انتحار… لماذا؟
إطلاق موقوفي «العقارية»: بدأ اللعب؟
خصوم فرنجية المسيحيون: قطيعة...…
في رمضان.. 20 نوعاً من الأطعمة تمنحك…
كيف نعالج الصداع في أول أيام رمضان؟
كيف تميّزون بين النفخة والدهون؟
10 نصائح من أجل صحّة أفضل في شهر…
القنوات اللبنانية بدأت برمجتها:…
تجّار الخليوي يسرقون دولاراً على…
بري وملف الرئاسة: أبشر بطول سلامة…
بري يؤكد أن مشكلة إنتخاب الرئيس…
فرنجية مرشح طبيعي وأسهمه ما زالت…
الانتخابات البلدية.. بعد 9 أيام…
5 طرق لابتسامة هوليوودية دون تبييض…
حيلة لا تتوقعها لنوم هانئ.. كلمة…
الدولار يُحرّك الشارع.. قطع طرقات…
سقطت كل المؤشرات والمنصات امام…
لهذه الأسباب… لبنان آخر المستفيدين…
السعوديّون للفرنسيين: ماذا مقابل…
تعرّفوا على فوائد التوت الأزرق…
عارض صحّي مرتبط بوجود الكلاب والقطط…
القلق يخيّم على اللبنانيين... وهذا…
بالأرقام- لبنان نحو المرتبة الأولى…
مطاعم جديدة و'حجوزات مفوْلة'...…
كهرباء الدولة.. الحلم المستحيل!
الثنائي الشيعي يراهن على تحوّلات…
بمناسبة اقتراب شهر رمضان.. تعرّف…
دراسة مفاجئة.. كورونا لم يؤدِ إلى…
7 أطعمة على مريض السكري تجنّبها!
الكيتو دايت'.. ما تأثيره على صحة…
احذروا قلة النوم.. دراسة تكشف آثاراً…
'الكافيين' يقلل دهون الجسم ويحمي…
معضلة إسرائيل استخبارياً وعملياتياً:…
أبعد من الإصلاحات وإسم الرئيس……
نبيه برّي .. بين الجدل والتقدير
هل تتجه القيادات المسيحيّة الى…
73 في المائة من الشعب اللبناني يعانون…
لأجل 300 ألف ليرة كاد المجرم يسرق…
متغيران في عملية المشي قد يشيران…
عليكم بهذه المأكولات لتعزيز المناعة…
السجائر الإلكترونية... خطر قاتل…
4 مشروبات تجنبوها للحصول على بشرة…
أعراض مزعجة في الجهاز الهضمي..…
ثلاثة خيارات رئاسية أمام جبران…
السعودية على موقفها وفرنجية يعلن…
التوعية والفحوص الدائمة.. طرق الوقاية…
عين الحلوة يجتاز قطوعاً بوحدة…
نظام غذائي في بعض البلدان العربية…
الاستيقاظ في الرابعة فجراً سيغير…
جديد عصابات المخدرات: عمال 'ديليفري'…
الولايات المتحدة تعتمد بخاخ أنف…
بشرى سارة لمن يعانون اضطرابا 'مزعجا'…
5 نصائح لقهر الأرق.. من بينها 'تقييد…
الأهداف الحقيقية لـ'النموذج المالي'…
دراسة أميركية تكشف مخاطر الوجبات…
ما جديد ملف جوازات السفر في لبنان؟…
التمور.. فوائدها وأضرارها
تعرف على خصائص الديمقراطية في…
مالك مكتبي سقط في فخ الابتذال
تناول الخضار الورقية يومياً يقلل…
للكشف المبكر عن سرطان خطير.. عليك…
'الرئاسي' حُسِم وينتظر 'الحكومي'…
الوضع في مخيم عين الحلوة ينذر بتجدد…
“تبقى 7 سنوات في المعدة”… هل التحذير…
دراسة تثبت.. المحليات الاصطناعية…
من أجل بشرة متألقة.. إليك أفضل 8…
بنحو 5%.. ما هي دلالات هدف الصين…
نصائح لإنقاص الوزن بمنتهى السهولة
إليكم فوائد شرب ماء الحامض الدافئ…
ما مصير الامتحانات الرسمية؟
دايت منتشر وشهير جداً.. يزيد خطر…
قائد الجيش يردّ على اتهامات «التيار»…
تعرف على عدد ساعات الصيام في الدول…
هكذا نخفف من احتقان الأذن الناجم…
باسيل 'سيلعبها صولد'... ترشيحه الى…
أدوية الكوليسترول..حمض يخفض النوع…
هجوم غير مبرر على وزير الرياضة:…
كيلو #اللحمة بالدولار... إليكم الأسعار
أضرار لا تحصى لتنظيف الأسنان أثناء…
السيجارة الوطنيّة صبرت ونالت!
رفع «صيرفة» يضاعف قيمة فواتير…
العام الدراسي في خطر
بري يكسر 'الجمود' الرئاسي ويحرق…
شبع طويل الأمد.. 10 أطعمة تؤثر بشكل…
دراسة تحذر: ورق المرحاض قد يصيب…
تمارين لتقوية عضلات الركبة في…
يرتدون حفاضات ولا يستحمون.. أغرب…
طريقة جديدة لتناول الشوكولا تساهم…
تحذير من المحليات الصناعية.. وخطر…
مواد كيميائية في المنتجات المنزلية…
طبيبة تكشف علامات نقص الفيتامين…
الأسعار المدولرة تتضمّن تكاليف…
هل يسبق لبنان زيمبابوي وفنزويلا…
الصداع النصفي ومستويات السكر بالدم..…
متلازمة دوار ما بعد الزلزال... علاج…
“رجيم” التمر يُفقدكم 4 كيلوجرامات…
لتحسين المزاج… 8 أطعمة غنية بالمغنيسيوم
المصارف تعود إلى العمل اليوم..…
بينها العسل والملح.. أطعمة يجب…
4 طرق للتخلص من زيادة الوزن في الشتاء
تعرّف على أسباب انسداد الأذن المفاجئ
تجارة المواد الغذائية تحقق أرباحاً…
العناصر الغذائية في الفاكهة الطازجة…
طبيب نفسي يحدّد طرق التعامل مع…
أطباء غسيل الكُلى: نحو تقاضي بدل…
لهذه الأسباب يتراجع منسوب مياه…
أكياس صغيرة نراها حيثما كنا.. فوائدها…
أضرار لا يستخف بها على أدمغة الأطفال…
بالأرقام: بورصة الفاكهة تقسّم…
إرشادات للوقاية من الهزّة الأرضية
آلاف المباني مهددة بالسقوط في…
هذه العادات البسيطة.. تجعلك منتجاً…
5 أطعمة تنقص الوزن وتخفض الكوليسترول
300 ساعة على زلزال تركيا وسوريا...…
لبشرة نضرة صحية.. 5 أغذية بتأثير…
هذا ما يفعله الأرق في ذاكرتك في…
تحذير من خطورة الأجهزة الذكية…
دراسة تحمّل 'النودلز' مسؤولية إصابات…
سرقة جديدة يبتكرها التجّار!
أسعار الخضار والفاكهة تلتحق بقطار…
بعد ظل الأزمة الاقتصادية.. إليكم…
11 نوعاً من الأطعمة والمشروبات…
مصارف لبنان تتجه للإقفال الكامل…
كارثة غذائيّة… حليب مسرطن لتصنيع…
أضرار لبنان الاقتصادية جراء الزلزال…
'مادة سامة في التونة المعلبة'..…
الهشاشة العمرانية في لبنان يكشفها…
كم يوماً يصمد الأحياء تحت الأنقاض؟
اليكم العقبات التي تعترض إجراء…
برّي مصمّم على الجلسة التشريعية...…
هكذا تُدار لعبة الدولار في السوق…
علاج التهاب اللثة بالأعشاب
هل يمكن للحيوانات استشعار الزلازل…
المباني المتصدّعة قنابل موقوتة…
الموت في لبنان 'مكلف جداً'
طقطقة المفاصل قد تكون مؤشرا على…
6 أسباب محتملة للشعور ببرودة اليدين…
6 تغيرات قد تعتري جسمك في فصل الشتاء!
متى يطوي العالم صفحة «كورونا»؟
العنصرية والفقر قد يؤثران على…
دولار الـ15 ألف ليرة يهدد المستأجرين…
'دولرة' الأسعار: المضاربون يتحكّمون…
النساء أكثر عرضة للإصابة بدورة…
إبداع لبناني… سيارة “ليرة” على…
احذر تناول أدوية النوم بانتظام…
خمس علامات تنذر بالتعرض لتسمم…
4 مشروبات ابدأ يومك بأحدها لإنقاص…
أين ذهبت ساعات التغذية بالكهرباء…
تناول هذه الأطعمة والمشروبات إذا…
الصح والخطأ حول مضادات الاكتئاب
في دراسة جديدة... نجاح الطّفل في…
عامل 'مفاجئ' يزيد من خطر الإصابة…
السفر والسياحة والاستهلاك.. الصين…
الاكتئاب يطور مهارات تفكير المصابين
مرحلة مالية جديدة بدأت اليوم..…
الليمون الأخضر يغير لون عينيك؟…
'القاتل المقنّع'.. أعراض للسرطان…
تجنّب سرطان الرئة.. حل ولا أبسط!
وداعاً للسيّارة و 'السرفيس'... الأزمة…
جرس إنذار... انتحار المراهقين والشباب…
أسبوع رئاسي وقضائي ومالي بامتياز...…
‫تشققات الأظافر قد تشير إلى هذه…
بكتيريا قاتلة قد تصيب أطفالكم…
دراسة: مجففات الأظافر قد تسبب الإصابة…
طلاب الجامعة اللبنانيّة وأساتذتها…
ارتفاع عدد جرائم قتل الصحفيين…
'قص الشعر قد ينقذ حياتك'.. مع كشف…
الصيدليات تقفل أبوابها: لا دواء…
فوضى وتخبّط يتحكّمان بجنون الدولار!
السكري يضاعف نسبة الوفاة لدى مرضى…
اتفاق الموارنة على مرشح ليس مستحيلاً..…
الأخبار - البيطار يطيح جلسة «استقلالية…
حسين قاووق ومحمد دايخ... «تعا قلّن…
'سعدنات' لا تنتج 'هندسات رئاسية'
عميل جديد للموس- اد في قبضة المعلومات:…
نهر أبو علي في طرابلس من نهر تراثي…
المؤسسات تتهاوى.. والإنفجار الشعبي…
الروماتيزم: عوارضه وكيفيّة علاجه
خمس نصائح تساعدك على زيادة راتبك
هل يُعقَل أن لبنان أصبح جسرًا لعبور…
هل يعود مشهد قطع الطرقات الى طرابلس؟…
مصير المقترضين بعد الأول من شباط
قيمة الرواتب تتآكل.. ما هو الحدّ…
بعد أن أصبح سعر الكيلو بـ 300 ألف..…
بالأرقام.. 'الخطف مقابل الفدية'…
على أبواب الربيع سيمضي الشتاء
كبار السنّ في لبنان… في عمق الهاوية…
هكذا تحمي نفسك من تصلب الشرايين
انتخابات رئاسية استثنائية في كازاخستان…
لماذا أطلقنا امتحانات كليّة الحقوق…
قمة 'سيكا'.. القوة الآسيوية الإقتصادية…
الصين ستنفتح على العالم بشكل أكبر
خطة التنمية المستقبلية للصين وآفاق…
سخانات المياه شتاءً: قنابل موقوتة…
الشاب علي غصين ... خبير في تداول…
نادي نصر النبطية ... منارة رياضية…
الاستاذ سامر صالح : ' الميادين '…
ابن النبطية الشاب الجنوبي علي…
محمد حايك طبيب جنوبي شاب صاحب عين…
الشاب 'محمد' خسر زوجته وطفليه الصغيرين…
الحقائب المدرسية: حلم الطلاب
'داء الكَلَب' يعود: طفل يحتضر واثنان…
في النبطية : تجارة صيرفة تنشط بين…
أسوأ خدمة وأغلى فاتورة و'الجيغابايت'…
صناعة رب البندورة في النبطية للتموين…
عاشوراء النبطية.. من الحظر إلى…
'السوبر كمبيوتر' يصل لبنان.. وخبراء…
'أوعى تخرب سيارتك بيخترب بيتك'
قلعة شعبان في خربة سلم... بوّابة…
لماذا يتبخّر البنزين بسرعة من…
تشعر بالحزن؟ ابحث عن 'السعادة'…
كيف تنقي جسمك من السموم بشهر رمضان؟
خطوات مهمة تخلصكم من القلق والتوتر…
عندما بكت فوزية فياض على الهواء…
شباط شهر مجنون يشبه لبنان.. عواصف…
'لعبة سياسية'.. خبراء يكشفون سر…
في غياب الكهرباء والإنترنت... المقاهي…
إستبدال الغاز بالكاز والفرن بالبابور…
اللبنانيون : الى العصر الحجري در…
صورة المعركة المقبلة في دائرة…
نصائح مهمة جدا لحماية سيارتك من…
'اهتمام متزايد'.. لبنانيات يتحدين…
صحن الفول يحلّق... والترويقة الشعبية…
وزارة الزراعة تصنف يحمر الشقيف…
الصالحاني جنة جنوبية منسية تتميز…
أحدث الأخبار
  • أرامكو السعودية عززت إستثماراتها في الصين عبر إتفاقين لتكرير النفط
    اخبار حول العالم
  • جدل حول ثمن ساعة ماكرون بعدما نزعها أمام الكاميرا
    اخبار حول العالم
  • الإتحاد العمالي العام في إسرائيل 'هستدروت' أعلن إنهاء الإضراب العام
    اخبار حول العالم
  • السترة الضخمة للبابا فرنسيس..
    اخبار حول العالم
  • من بلغ حجم التداول على صيرفة اليوم ؟
    لبنان
مقالات مختارة
  • من بلغ حجم التداول على صيرفة اليوم ؟
  • تعميم صورة موقوف بجرائم ترويج شيكات مسروقة ومزوّرة
  • إعادة جدولة جميع الرحلات وفق التوقيت الصيفي
  • حمزة يوسف رئيساً لحكومة إسكتلندا.. أول زعيم مسلم لبلد غربي
  • تكريم للمعلّم الأول في مدرستي النبطية الفوقا وكفركلا الرسميتين
  • أطلق النار على الجيش وخطف طفلين... مقتل مطلوب موقوف
موقع النبطية

التواصل الاجتماعي
ألاخبار
  • اخبار حول العالم
  • اقتصاد واعمال
  • تحقيقات خاصة
  • مشاهير وفن
  • تكنولوجيا وعلوم
  • فلك وابراج
  • سياحة
  • رياضة
تواصل معنا
النبطية - كفرمان - الأوتوستراد الجديد
Email: nabatieh.org1@gmail.com
برمجة وتطوير Websiterz