لبنان مجدّدًا على الخارطة العالميّة لإنتاج زيت الزيتون البكر الممتاز
لبنان
2023-05-11
تعصف بالبلاد منذ العام 2019. فقد استطعنا منذ نشأتنا عام 2008 أن نراكم الخبرات والتجارب بالاستعانة بأفضل المتخصّصين العالميّين، بهدف تطوير الإنتاج والنوعية والجودة، بما يوازي المعايير العالميّة".
وقال مشنتف: "انطلق قطاع الزيتون تاريخيًّا من لبنان وشرق المتوسط مع الفينيقيّين باتجاه العالميّة، حتّى بات قطاعًا اقتصاديًّا واعدًا وفرصةً للمثابرة والتحدّي والتمسّك بالأرض، مستلهمين من شجرة الزيتون قدسيتها وصلابتها وصمودها وكرم عطائها. وقد أثبتنا مرة جديدة، دورنا الفاعل كروّاد أعمال لبنانيّين في تعزيز واقع الصناعات الغذائيّة في لبنان، كقطاعٍ حيويّ متميّزٍ، قادرٍ على المنافسة وتحقيق مكانةٍ دوليّةٍ متقدّمة".
جديرٌ بالذكر، أنّ الجوائز الثلاث التي حصدها "بستان الزيتون" تُضاف إلى سجلٍ حافلٍ بأكثر من 20 جائزة محليّة وعالميّة عريقة، بينها الولايات المتحدة الأميركية وإيطاليا واليابان واليونان والمملكة المتحدة وألمانيا وإسبانيا والإمارات العربية المتحدة ولبنان.
نبذة عن "بستان الزيتون":
عام 2008 ارتسمت حكاية "بستان الزيتون"، كعلامة تجارية لبنانية رائدة في إنتاج زيت الزيتون البكر الممتاز، حيث ثابر مؤسّس وصاحب العلامة، المهندس وليد مشنتف، على المزج بين تاريخ بلدته عبرا، شرق صيدا في قطاع زيت الزيتون، وثقافة وطنه وجودة المعايير العالميّة، على شكل ذهبٍ أخضر خالص.
وُلد مشنتف ونشأ في عبرا، قبل أن يهاجر إلى الخليج بعد الحرب الأهلية اللبنانية، حيث أمضى 15 عامًا في الغربة قبل أن يعود إلى الوطن. وفي العام 2008، وبعدما برزت موجة التوسّع والعمران، اتّخذ مشنتف على عاتقه إنقاذ الأرض والطبيعة، من خلال زراعة أكثر من 500 هكتارًا من أشجار الزيتون إلى جانب الأشجار المثمرة والنباتات الأخرى.
ولم يتوانَ عن ترداد القول الشهير: "عندما تعطي الطبيعة، تُكرمك وتُغدق عليك!". وقد أكرمته الأرض بإنتاج أجود وأفخر أنواع زيت الزيتون البكر الممتاز، باعترافٍ دوليّ.
وقال مشنتف: "انطلق قطاع الزيتون تاريخيًّا من لبنان وشرق المتوسط مع الفينيقيّين باتجاه العالميّة، حتّى بات قطاعًا اقتصاديًّا واعدًا وفرصةً للمثابرة والتحدّي والتمسّك بالأرض، مستلهمين من شجرة الزيتون قدسيتها وصلابتها وصمودها وكرم عطائها. وقد أثبتنا مرة جديدة، دورنا الفاعل كروّاد أعمال لبنانيّين في تعزيز واقع الصناعات الغذائيّة في لبنان، كقطاعٍ حيويّ متميّزٍ، قادرٍ على المنافسة وتحقيق مكانةٍ دوليّةٍ متقدّمة".
جديرٌ بالذكر، أنّ الجوائز الثلاث التي حصدها "بستان الزيتون" تُضاف إلى سجلٍ حافلٍ بأكثر من 20 جائزة محليّة وعالميّة عريقة، بينها الولايات المتحدة الأميركية وإيطاليا واليابان واليونان والمملكة المتحدة وألمانيا وإسبانيا والإمارات العربية المتحدة ولبنان.
نبذة عن "بستان الزيتون":
عام 2008 ارتسمت حكاية "بستان الزيتون"، كعلامة تجارية لبنانية رائدة في إنتاج زيت الزيتون البكر الممتاز، حيث ثابر مؤسّس وصاحب العلامة، المهندس وليد مشنتف، على المزج بين تاريخ بلدته عبرا، شرق صيدا في قطاع زيت الزيتون، وثقافة وطنه وجودة المعايير العالميّة، على شكل ذهبٍ أخضر خالص.
وُلد مشنتف ونشأ في عبرا، قبل أن يهاجر إلى الخليج بعد الحرب الأهلية اللبنانية، حيث أمضى 15 عامًا في الغربة قبل أن يعود إلى الوطن. وفي العام 2008، وبعدما برزت موجة التوسّع والعمران، اتّخذ مشنتف على عاتقه إنقاذ الأرض والطبيعة، من خلال زراعة أكثر من 500 هكتارًا من أشجار الزيتون إلى جانب الأشجار المثمرة والنباتات الأخرى.
ولم يتوانَ عن ترداد القول الشهير: "عندما تعطي الطبيعة، تُكرمك وتُغدق عليك!". وقد أكرمته الأرض بإنتاج أجود وأفخر أنواع زيت الزيتون البكر الممتاز، باعترافٍ دوليّ.