أكّدت مصادر سياسية عليمة بأن مسار الجلسة المنتظرة سيخلط الكثير من الأوراق، ما قد يُعيد عملية انتخاب رئيس الجمهورية الى نقطة الصفر. فالمصلحة الآنية من وجهة نظرها، فرضت "تقاطعات" غير منطقية قد لا تذهب الى تحالفات مستقبلية، بل هي تحالفات ظرفية، ما قد يزيد من الشكوك حول فعاليتها أو استمراريتها. ومنذ الآن وحتى يوم الأربعاء المقبل، يخلق الله ما لا تعلمون.