اشارت صحيفة “الاخبار” الى انه في وقت لم يتلقّ لبنان بعد أي دعم عربي أو دولي لإزالة آثار العدوان وإطلاق عملية الإعمار، تواجه الهيئة العليا للإغاثة التي تتبع لرئاسة مجلس الوزراء، شأنها شأن مجلس الجنوب، رفض رئيس الحكومة نواف سلام توقيع أوامر تسمح بتسلّم عدد كبير من المستوعبات الموجودة في المرافئ اللبنانية، وهو ما يرتّب رسوماً إضافية على التخزين، ويؤثّر على جودة بعض المواد كالأدوية والمساعدات الغذائية.
وذكرت بان الأمر نفسه ينطبق على مساعدات قادمة للمجلس الإسلامي الشيعي الأعلى ينتظر إدخالها موافقة خطية من رئيس الحكومة، علماً أن المساعدات ليست موجّهة إلى الدولة اللبنانية، كما يمكن للحكومة أن تضع إطاراً يضمن شفافية العملية، رغم أن تجربة الدولة مع المساعدات التي جاءت إلى لبنان بعد تفجير مرفأ بيروت أو خلال الحرب الأخيرة لم تكن جيدة على الإطلاق. فمتى يفرج سلام عن المساعدات، ويسهّل لملمة أوضاع الناس؟
أخبار شائعة
- تواصل عملية تقديم طلبات الترشيح للانتخابات البلدية والاختيارية في سراي النبطية الحكومية حتى الساعة في اليوم الاخير المقرر للترشيحات والتي تنتهي منتصف هذه الليلة.
- المرشحون في قضاء النبطية: 773 طلب ترشيح للمجالس البلدية و279 لمقعد مختار و19 لمقعد عضو اختياري
- ترامب وفنجان القهوة.. رسالة صامتة بلغة الضيافة العربية
- بناءً على طلب القوى الأمنية: نقل مراكز الاقتراع جنوبًا إلى مناطق الخط الخلفي
- تعميم من وزير الداخلية بشأن الرجوع عن الترشيحات للانتخابات في الجنوب والنبطية
- تدابير سير على أوتوستراد صوفر – المديرج
- كهرباء لبنان: أضرار جسيمة على شبكات التوتر العالي في محافظة عكار على أثر نتائج الانتخابات البلدية
- سلام تفقد المطار يرافقه رسامني واطلع من المسؤولين على الاجراءات المتخذة لتعزيز الأمن والسلامة