رأت الأمم المتحدة اليوم أن القيود الصارمة جدا التي يفرضها الاحتلال على دخول المساعدات إلى قطاع غزة واحتمال أنه يستخدم التجويع كسلاح، “قد تشكل جريمة حرب”، بحسب وكالة “فرانس برس”.
وقال الناطق باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان جيريمي لورنس خلال إحاطة إعلامية في الأمم المتحدة في جنيف :”إن نطاق القيود التي تفرضها إسرائيل على دخول المساعدات إلى غزة فضلا عن الطريقة التي تستمر بها بشن العمليات القتالية، قد ترقى إلى استخدام التجويع كسلاح حرب الأمر الذي يشكل جريمة حرب”.