تؤكد المعطيات الواردة من باريس، بحسب مصادر بارزة، أنّ الحماسة الموجودة لدى الفرنسيين لعقد المؤتمر، لا تزال غائبة عند الأطراف الأخرى، تحديداً السعودية، التي عادةً ما يقع عليها عاتق الجزء الأكبر من التمويل. ولفتت المصادر إلى أنه «رغم التغيير الذي بدأ يظهر في السياسة السعودية تجاه لبنان، ويحمل نفساً إيجابياً، خلافاً للسنوات الماضية، إلّا أنّ ذلك لم يترجم بعد بأي خطوات عملانية، حتى إنّ الكلام الذي سمعه رئيس الجمهورية جوزيف عون سابقاً عن التسريع في الاتفاقيات الثنائية لم يتحقّق بعد. فالأمور تسير ببطء شديد».
لكن البارز بالنسبة إلى المصادر، هو الكلام الفرنسي عن البحث في تمديد مهلة نزع السلاح، إذ قالت وزارة الخارجية الفرنسية إنه «إذا كانت هناك حاجة لتأخير الموعد النهائي لنزع سلاح حزب الله، سنناقش الأمر مع أطراف الاتفاق (اتفاق وقف إطلاق النار)».
تؤكد المعطيات الواردة من باريس، بحسب مصادر بارزة، أنّ الحماسة الموجودة لدى الفرنسيين لعقد المؤتمر، لا تزال غائبة عند الأطراف الأخرى، تحديداً السعودية، التي عادةً ما يقع عليها عاتق الجزء الأكبر من التمويل. ولفتت المصادر إلى أنه «رغم التغيير الذي بدأ يظهر في السياسة السعودية تجاه لبنان، ويحمل نفساً إيجابياً، خلافاً للسنوات الماضية، إلّا أنّ ذلك لم يترجم بعد بأي خطوات عملانية، حتى إنّ الكلام الذي سمعه رئيس الجمهورية جوزيف عون سابقاً عن التسريع في الاتفاقيات الثنائية لم يتحقّق بعد. فالأمور تسير ببطء شديد».
لكن البارز بالنسبة إلى المصادر، هو الكلام الفرنسي عن البحث في تمديد مهلة نزع السلاح، إذ قالت وزارة الخارجية الفرنسية إنه «إذا كانت هناك حاجة لتأخير الموعد النهائي لنزع سلاح حزب الله، سنناقش الأمر مع أطراف الاتفاق (اتفاق وقف إطلاق النار)».

