أكدت مصادر موثوقة لصحيفة “الجمهورية”، إن اللجنة الخماسية تصطدم بالاختلاف في ما بينها، وهذا معناه انّها نعت مهمّتها، ووجّهت رسالة بالغة الصراحة والوضوح بأنّ الملف الرئاسي عاد الى الإقامة الطويلة في دائرة الاستعصاء. واما موضع الاختلاف فتلخّصه المصادر عينها بقولها: “انّ الخماسية تؤكّد في العلن على توافق اللبنانيين على رئيس، ولا فيتو على أي مرشح ولا تزكية او تفضيل لأي مرشح، فيما في داخلها موزعة ثلاثة اتجاهات؛ الإتجاه الاول لا يزال يضع الفيتوات على بعض الأسماء، ويشدّد على الذهاب الى الخيار الثالث. والإتجاه الثاني لا يرى جدوى من الحوار بين المكونات السياسية، وتبعاً لذلك، فإنّ الجدوى يمكن ان تتحقق من خلال حركة الوسطاء. واما الاتجاه الثالث، فلا يبدو مستعجلاً لحسم الملف الرئاسي”. وكشف مطّلعون أن ليس في برنامج الخماسية في الوقت الراهن أيّ نية لتحرّك جديد.
أخبار شائعة
- مصلحة الاقتصاد جنوبا جالت في أفران العباسية وانذارات للالتزام بسلامة الغذاء
- اعتصام لاتحادي النقابات العمالية للمصالح المستقلة ونقابة موظفي الشركات المشغلة للقطاع الخليوي غداً
- الرئيس بري تابع الاوضاع العامة وآخر المستجدات السياسية خلال لقائه نائب رئيس الحكومة طارق متري ، كبير مستشاري وزارة الدفاع البريطانية ، رئيسة مؤسسة الحريري للتنمية البشرية المستدامة ، ومستشار رئيس الجمهورية العميد أندرية رحال
- الأمن العام: ” ليبان بوست” تبدأ باستقبال المعاملات الجديدة ابتداءً من يوم غد
- رئيس مجلس إدارة مياه “تنورين” : نحتفظ بحقّنا في اتخاذ الإجراءات اللازمة لاحترام سمعتنا ومكانتنا ونبحث عن تصحيح خطأ مؤسف وليس عن مواجهة
- أسرار الصحف 14-10-2025
- “هيومن رايتس” تحضّ لبنان على السعي لإحقاق العدالة بعد عامين على مقتل وإصابة صحافيين بضربة إسرائيلية
- نقابة المهندسين دانت استهداف المهندسين في الجنوب: على الدولة بكل أجهزتها تحمل المسؤولية تجاه سلامة الكادر الهندسي